الحلقة ١٢ مع علي العمري:

# علي العمري حياته وطفولته .. ومتى بدأ بالإدراك بأنه فاقد للبصر

# كيف تنقل علي في مراحلة الدراسية وكيف وجد الانتقال لمدينة الرياض للدراسة الجامعية

#  متى تعرف على الكمبيوتر للمرة الأولى .. وكيف أتقن بنفسه العديد من البرامج والأدوات التقنية

# كيف استطاع تسجيل حسابات في الفيس بوك وتويتر وكيف يشارك زواره بمقاطع اليوتيوب ؟

# ماهي الأسباب التي جعلته يتجه لفتح مدونة شخصية، ومن ساعده في إعدادها وحجز الدومين

# كيف يرى مفهوم العلاقات الشخصية على الانترنت والتواصل مع الناس عبر برامج الشات المتنوعة

# ماهي أبرز المواقف التي واجهته في التواصل مع زوار مدونته على الانترنت ؟

# هل هناك صعوبات واجهها في حياته من خلال تعامل الناس معه؟

# كيف كون حصيلته الثقافية ومن أثر عليه للوصول إلى قراءة كتب ذات تخصصات أكبر من عمره.

# لمن يقرأ علي العمري ومن هم كتابه المفضلين شعرياً وروائياً.

الحلقة ١٠ مع محمد بازيد :

- بدايات محمد بازيد في الإعلام ونقد الأفلام والتوجه للكتابة الصحفية

- كيف كانت خطوته الأولى نحو الكتابة في جريدة الوطن .. وكيف تجاوز متطلبات (الواسطة)

- قصة بداية برنامج التاسعة إلا ربع، ومن رشح محمد بازيد لتقديمه .. وماسبب توقفه الطويل ؟

- هل كان البرنامج قريب فعلاً من الانتقال لقناة فضائية ؟ ولماذا يبرر بازيد عدم ظهوره في قناة العربية التي يعمل بها؟

- لم اقتصرت تجربته الإخراجية على تقديم فيلم وحيد (القطعة الأخيرة) وهل سينشر الفيلم عبر اليوتيوب ؟

- العمل الإعلامي الجاد .. هل له مستقبل مع انتشار البرامج الكوميدية السعودية من خلال اليوتيوب ؟

- هل من الممكن أن يقدم محمد بازيد برنامج آخر عبر الانترنت مختلف تماماً عن التاسعة إلا ربع ؟

الحلقة ٩ : مع هاني الغفيلي 

# كيف بدأ أولى خطواته مع البرمجة بعدما منحه والده جهاز صخر وهو في الصف الرابع الإبتدائي

# لماذا تخصص في دراسة الحاسب الآلي ومن اقترح عليه دخول الكلية رغم رغبة والده في دخول طب الأسنان 

# ماسبب توجهه للعمل الحكومي بعد تخرجه مباشرة رغم وجود فرص مغرية بالعمل في القطاع الخاص

# هل اعتزال البرمجة مبكراً وأصبح إدارياً فقط ؟ وكيف يصنف خريجي كلية الحاسب ؟

# لماذا لم تنجح مشاريعه الفردية بنفس نجاح مشاريعه التي يعمل فيها مع آخرين ؟

# هل يعتقد بأن ثورة الشبكات الاجتماعية تويتر والفيس بوك ستستمر ؟ وكيف يرى مستقبل الفيديو

# ماهي العوائق التي يراها تقف حجرة عثر أمام المشاريع الإلكترونية .. ومن يلوم في ذلك ؟